أكد البروفيسور متين ييغيت خلال مشاركته في ندوة بعنوان "أمانة الأمة: القدس وغزة"، أن المقاطعة ليست فقط وسيلة لدعم الإخوة الفلسطينيين والمسلمين، بل وسيلة لحماية المسلمين أنفسهم من الذوبان في فتن العصر، ولتعزيز الهوية والشخصية الإسلامية.
عُقدت في مقر اتحاد العلماء المسلمين في ديار بكر ندوة بعنوان "أمانة الأمة: القدس وغزة" وذلك في إطار فعاليات "أسبوع القدس العالمي".
وحضر الندوة عدد من الشخصيات البارزة من بينهم رئيس حزب هدى بار في ديار بكر زين العابدين غلسفر، وممثلون عن منظمات المجتمع المدني، وعلماء وقادة رأي من المنطقة.
وتحدث البروفيسور متين ييغيت، خلال الندوة، عن البعد الشرعي للمقاطعة وأهميتها.
وأشار إلى أن التعامل التجاري مع غير المسلمين جائز بشرط ألا يؤدي إلى تقوية الأعداء المحاربين للإسلام.
واستدل بآيات وأحاديث تبين أهمية إضعاف الأعداء اقتصاديًا.
كما أشار إلى أن المقاطعة ليست مجرد قرار اقتصادي بل وسيلة لحفظ الهوية الإسلامية وتعزيز المؤسسات الإسلامية البديلة.
وأضاف ييغيت أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يولي أهمية كبيرة لإضعاف الأعداء اقتصاديًا، وضرب مثالًا بدعاء النبي على قريش بسبع سنوات من القحط.
وأكد أن المقاطعة إذا تمت بنية صادقة لدعم المسلمين، فإنها تتحول إلى عبادة تُثاب عليها. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أكد حزب البناء والتنمية المصري بالخارج على رفضه القاطع لمحاولات تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه ودعا الحزب الشعب المصري والشعوب العربية الحرة إلى الوقوف صفًا واحدًا في مواجهة هذا العدوان.
أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس، في رسالة بمناسبة ليلة الإسراء والمعراج، أن القدس ستبقى إلى الأبد عاصمة لفلسطين، وأن المسجد الأقصى غير قابل للتقسيم وسيظل وقفًا إسلاميًا خالصًا يُحافظ عليه.
أعلنت دائرة الإعلام الحكومي في قطاع غزة أن الشعب الفلسطيني في غزة والمناطق الشمالية بحاجة عاجلة إلى 135 ألف خيمة وحاوية مع بدء عودة مئات الآلاف من النازحين صباح الاثنين.
صرح البروفيسور د."آتش" خلال مشاركته في فعالية "أسبوع القدس العالمي" بأن المسلمون في غزة مجدد القرن الواحد والعشرين